إنقاذ التصنيع المحلي في مواجهة مدّ الاستيراد... الألبسة مثالاً
المصانع
التي واصلت عملها خلال 15 عاماً أنهكتها الحرب، ولم تعد تملك ما يكفي من
رأس المال للاستمرار في الإنتاج والمنافسة. خلق ذلك تناقضاً مع سياسة فتح
الأسواق المتبعة أمام كل المنتجات بما فيها الألبسة المستوردة
يا دهب مين يشتريك ؟ الركود يسيطر و الصاغة يشكون حالهم
أنتم ترون كيف نجلس وراء مكاتبنا في محالنا ننتظر بفارغ الصبر قدوم
الزبون الذي لا يأتي إلا بحالات نادرة، وقد وصلت بنا الحالة في عملية البيع
إلى عدم تناسب حركة البيع مع حجم الأموال الضخمة المستثمرة